Aucune traduction exact pour نِصْف صَاعَةٍ

Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe نِصْف صَاعَةٍ

allemand
 
arabe
Résultats connexes

les exemples
  • Und wer von euch krank ist oder an seinem Haupt ein Leiden hat , der soll Ersatz leisten durch Fasten , Mildtätigkeit oder Darbringen eines Schlachtopfers . Und wenn ihr euch sicher fühlt , dann soll der , der die 'Umra mit dem Hagg vollziehen möchte , ein Opfertier ( darbringen ) , das ihm ( zu opfern ) leicht fällt .
    وأدُّوا الحج والعمرة تامَّيْنِ ، خالصين لوجه الله تعالى . فإن منعكم عن الذهاب لإتمامهما بعد الإحرام بهما مانع كالعدو والمرض ، فالواجب عليكم ذَبْحُ ما تيسر لكم من الإبل أو البقر أو الغنم تقربًا إلى الله تعالى ؛ لكي تَخْرُجوا من إحرامكم بحلق شعر الرأس أو تقصيره ، ولا تحلقوا رؤوسكم إذا كنتم محصرين حتى ينحر المحصر هديه في الموضع الذي حُصر فيه ثم يحل من إحرامه ، كما نحر النبي صلى الله عليه وسلم في " الحديبية " ثم حلق رأسه ، وغير المحصر لا ينحر الهدي إلا في الحرم ، الذي هو محله في يوم العيد ، اليوم العاشر وما بعده من أيام التشريق . فمن كان منكم مريضًا ، أو به أذى من رأسه يحتاج معه إلى الحلق -وهو مُحْرِم- حَلَق ، وعليه فدية : بأن يصوم ثلاثة أيام ، أو يتصدق على ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من طعام ، أو يذبح شاة لفقراء الحرم . فإذا كنتم في أمن وصحَّة : فمن استمتع بالعمرة إلى الحج وذلك باستباحة ما حُرِّم عليه بسبب الإحرام بعد انتهاء عمرته ، فعليه ذبح ما تيسر من الهدي ، فمن لم يجد هَدْيًا يذبحه فعليه صيام ثلاثة أيام في أشهر الحج ، وسبعة إذا فرغتم من أعمال الحج ورجعتم إلى أهليكم ، تلك عشرة كاملة لا بد من صيامها . ذلك الهَدْيُ وما ترتب عليه من الصيام لمن لم يكن أهله من ساكني أرض الحرم ، وخافوا الله تعالى وحافظوا على امتثال أوامره واجتناب نواهيه ، واعلموا أن الله شديد العقاب لمن خالف أمره ، وارتكب ما عنه زجر .
  • Allah wird euch für ein unbedachtes Wort in euren Eiden nicht zur Rechenschaft ziehen , doch Er wird von euch für das Rechenschaft fordern , was ihr mit Bedacht geschworen habt . Die Sühne dafür sei dann die Speisung von zehn Armen in jenem Maß , wie ihr die Eurigen im Durchschnitt speist , oder ihre Bekleidung oder die Befreiung eines Sklaven .
    لا يعاقبكم الله -أيها المسلمون- فيما لا تقصدون عَقْدَه من الأيمان ، مثل قول بعضكم : لا والله ، وبلى والله ، ولكن يعاقبكم فيما قصدتم عقده بقلوبكم ، فإذا لم تَفُوا باليمين فإثم ذلك يمحوه الله بما تقدِّمونه مما شرعه الله لكم كفارة من إطعام عشرة مساكين ، لكل مسكين نصف صاع من أوسط طعام أهل البلد ، أو كسوتهم ، لكل مسكين ما يكفي في الكسوة عُرفًا ، أو إعتاق مملوك من الرق ، فالحالف الذي لم يف بيمينه مخير بين هنا الأمور الثلاثة ، فمن لم يجد شيئًا من ذلك فعليه صيام ثلاثة أيام . تلك مكفرات عدم الوفاء بأيمانكم ، واحفظوا -أيها المسلمون- أيمانكم : باجتناب الحلف ، أو الوفاء إن حلفتم ، أو الكفارة إذا لم تفوا بها . وكما بيَّن الله لكم حكم الأيمان والتحلل منها يُبيِّن لكم أحكام دينه ؛ لتشكروا له على هدايته إياكم إلى الطريق المستقيم .
  • Und ( wenn ) einer von euch ein Tier vorsätzlich tötet , so ist die Ersatzleistung ( dafür ) ein gleiches Maß vom Vieh , wie das , was er getötet ( hat ) , nach dem Spruch von zwei Redlichen unter euch , und das soll dann als Opfertier zu der Ka`ba gebracht werden ; oder die Sühne sei die Speisung von Armen oder dementsprechendes Fasten , damit er die bösen Folgen seiner Tat koste . Allah vergibt das Vergangene ; den aber , der es wieder tut , wird Allah der Vergeltung aussetzen .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه لا تقتلوا صيد البر ، وأنتم محرمون بحج أو عمرة ، أو كنتم داخل الحرم ومَن قتل أيَّ نوعٍ من صيد البرِّ متعمدًا فجزاء ذلك أن يذبح مثل ذلك الصيد من بهيمة الأنعام : الإبل أو البقر أو الغنم ، بعد أن يُقَدِّره اثنان عدلان ، وأن يهديه لفقراء الحرم ، أو أن يشتري بقيمة مثله طعامًا يهديه لفقراء الحرم لكل مسكين نصف صاع ، أو يصوم بدلا من ذلك يوما عن كل نصف صاع من ذلك الطعام ، فَرَضَ الله عليه هذا الجزاء ؛ ليلقى بإيجاب الجزاء المذكور عاقبة فِعْله . والذين وقعوا في شيء من ذلك قبل التحريم فإن الله تعالى قد عفا عنهم ، ومَن عاد إلى المخالفة متعمدًا بعد التحريم ، فإنه مُعَرَّض لانتقام الله منه . والله تعالى عزيز قويٌّ منيع في سلطانه ، ومِن عزته أنه ينتقم ممن عصاه إذا أراد ، لا يمنعه من ذلك مانع .
  • Wer von euch krank ist oder ein Leiden an seinem Kopf hat , der soll Ersatz leisten mit Fasten , Almosen oder Opferung eines Schlachttieres . - Wenn ihr aber in Sicherheit seid , dann soll derjenige , der die Besuchsfahrt mit der Pilgerfahrt durchführen möchte , an Opfertieren ( darbringen ) , was ihm leichtfällt . Wer jedoch nicht(s ) finden kann , der soll drei Tage während der Pilgerfahrt fasten und sieben , wenn ihr zurückgekehrt seid ; das sind im ganzen zehn .
    وأدُّوا الحج والعمرة تامَّيْنِ ، خالصين لوجه الله تعالى . فإن منعكم عن الذهاب لإتمامهما بعد الإحرام بهما مانع كالعدو والمرض ، فالواجب عليكم ذَبْحُ ما تيسر لكم من الإبل أو البقر أو الغنم تقربًا إلى الله تعالى ؛ لكي تَخْرُجوا من إحرامكم بحلق شعر الرأس أو تقصيره ، ولا تحلقوا رؤوسكم إذا كنتم محصرين حتى ينحر المحصر هديه في الموضع الذي حُصر فيه ثم يحل من إحرامه ، كما نحر النبي صلى الله عليه وسلم في " الحديبية " ثم حلق رأسه ، وغير المحصر لا ينحر الهدي إلا في الحرم ، الذي هو محله في يوم العيد ، اليوم العاشر وما بعده من أيام التشريق . فمن كان منكم مريضًا ، أو به أذى من رأسه يحتاج معه إلى الحلق -وهو مُحْرِم- حَلَق ، وعليه فدية : بأن يصوم ثلاثة أيام ، أو يتصدق على ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من طعام ، أو يذبح شاة لفقراء الحرم . فإذا كنتم في أمن وصحَّة : فمن استمتع بالعمرة إلى الحج وذلك باستباحة ما حُرِّم عليه بسبب الإحرام بعد انتهاء عمرته ، فعليه ذبح ما تيسر من الهدي ، فمن لم يجد هَدْيًا يذبحه فعليه صيام ثلاثة أيام في أشهر الحج ، وسبعة إذا فرغتم من أعمال الحج ورجعتم إلى أهليكم ، تلك عشرة كاملة لا بد من صيامها . ذلك الهَدْيُ وما ترتب عليه من الصيام لمن لم يكن أهله من ساكني أرض الحرم ، وخافوا الله تعالى وحافظوا على امتثال أوامره واجتناب نواهيه ، واعلموا أن الله شديد العقاب لمن خالف أمره ، وارتكب ما عنه زجر .
  • Jedoch wird Er euch für das belangen , was ihr mit euren Eiden fest abmacht ( und dieses dann nicht einhaltet ) . Die Sühne dafür besteht in der Speisung von zehn Armen in dem Maß , wie ihr eure Angehörigen im Durchschnitt speist , oder ihrer Bekleidung oder der Befreiung eines Sklaven .
    لا يعاقبكم الله -أيها المسلمون- فيما لا تقصدون عَقْدَه من الأيمان ، مثل قول بعضكم : لا والله ، وبلى والله ، ولكن يعاقبكم فيما قصدتم عقده بقلوبكم ، فإذا لم تَفُوا باليمين فإثم ذلك يمحوه الله بما تقدِّمونه مما شرعه الله لكم كفارة من إطعام عشرة مساكين ، لكل مسكين نصف صاع من أوسط طعام أهل البلد ، أو كسوتهم ، لكل مسكين ما يكفي في الكسوة عُرفًا ، أو إعتاق مملوك من الرق ، فالحالف الذي لم يف بيمينه مخير بين هنا الأمور الثلاثة ، فمن لم يجد شيئًا من ذلك فعليه صيام ثلاثة أيام . تلك مكفرات عدم الوفاء بأيمانكم ، واحفظوا -أيها المسلمون- أيمانكم : باجتناب الحلف ، أو الوفاء إن حلفتم ، أو الكفارة إذا لم تفوا بها . وكما بيَّن الله لكم حكم الأيمان والتحلل منها يُبيِّن لكم أحكام دينه ؛ لتشكروا له على هدايته إياكم إلى الطريق المستقيم .
  • Wer von euch es vorsätzlich tötet , ( für den gilt es , ) eine Ersatzleistung ( zu zahlen ) , ein Gleiches , wie das , was er getötet hat , an Stück Vieh - darüber sollen zwei gerechte Personen von euch richten - ( eine Ersatzleistung , die ) als Opfertier die Ka'ba erreichen soll . Oder ( er leistet als ) eine Sühne die Speisung von Armen oder die ( entsprechende ) Ersatzleistung an Fasten , damit er die schlimmen Folgen seines Verhaltens koste .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه لا تقتلوا صيد البر ، وأنتم محرمون بحج أو عمرة ، أو كنتم داخل الحرم ومَن قتل أيَّ نوعٍ من صيد البرِّ متعمدًا فجزاء ذلك أن يذبح مثل ذلك الصيد من بهيمة الأنعام : الإبل أو البقر أو الغنم ، بعد أن يُقَدِّره اثنان عدلان ، وأن يهديه لفقراء الحرم ، أو أن يشتري بقيمة مثله طعامًا يهديه لفقراء الحرم لكل مسكين نصف صاع ، أو يصوم بدلا من ذلك يوما عن كل نصف صاع من ذلك الطعام ، فَرَضَ الله عليه هذا الجزاء ؛ ليلقى بإيجاب الجزاء المذكور عاقبة فِعْله . والذين وقعوا في شيء من ذلك قبل التحريم فإن الله تعالى قد عفا عنهم ، ومَن عاد إلى المخالفة متعمدًا بعد التحريم ، فإنه مُعَرَّض لانتقام الله منه . والله تعالى عزيز قويٌّ منيع في سلطانه ، ومِن عزته أنه ينتقم ممن عصاه إذا أراد ، لا يمنعه من ذلك مانع .
  • Wenn ihr nun in Sicherheit seid , so soll derjenige , der nach dem Pilgerbesuch ( das normale Leben ) bis zur ( Zeit der ) Wallfahrt genossen hat , darbringen , was an Opfertieren erschwinglich ist . Wer es nicht vermag , der soll während der Wallfahrt drei Tage fasten und sieben , nachdem ihr zurückgekehrt seid : Das sind insgesamt zehn .
    وأدُّوا الحج والعمرة تامَّيْنِ ، خالصين لوجه الله تعالى . فإن منعكم عن الذهاب لإتمامهما بعد الإحرام بهما مانع كالعدو والمرض ، فالواجب عليكم ذَبْحُ ما تيسر لكم من الإبل أو البقر أو الغنم تقربًا إلى الله تعالى ؛ لكي تَخْرُجوا من إحرامكم بحلق شعر الرأس أو تقصيره ، ولا تحلقوا رؤوسكم إذا كنتم محصرين حتى ينحر المحصر هديه في الموضع الذي حُصر فيه ثم يحل من إحرامه ، كما نحر النبي صلى الله عليه وسلم في " الحديبية " ثم حلق رأسه ، وغير المحصر لا ينحر الهدي إلا في الحرم ، الذي هو محله في يوم العيد ، اليوم العاشر وما بعده من أيام التشريق . فمن كان منكم مريضًا ، أو به أذى من رأسه يحتاج معه إلى الحلق -وهو مُحْرِم- حَلَق ، وعليه فدية : بأن يصوم ثلاثة أيام ، أو يتصدق على ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من طعام ، أو يذبح شاة لفقراء الحرم . فإذا كنتم في أمن وصحَّة : فمن استمتع بالعمرة إلى الحج وذلك باستباحة ما حُرِّم عليه بسبب الإحرام بعد انتهاء عمرته ، فعليه ذبح ما تيسر من الهدي ، فمن لم يجد هَدْيًا يذبحه فعليه صيام ثلاثة أيام في أشهر الحج ، وسبعة إذا فرغتم من أعمال الحج ورجعتم إلى أهليكم ، تلك عشرة كاملة لا بد من صيامها . ذلك الهَدْيُ وما ترتب عليه من الصيام لمن لم يكن أهله من ساكني أرض الحرم ، وخافوا الله تعالى وحافظوا على امتثال أوامره واجتناب نواهيه ، واعلموا أن الله شديد العقاب لمن خالف أمره ، وارتكب ما عنه زجر .
  • Aber Er belangt euch , wenn ihr euch in den Eiden fest bindet . Die Sühne dafür besteht darin , zehn Bedürftige mit dem zu beköstigen , womit ihr sonst eure Angehörigen beköstigt , oder sie zu kleiden oder einen Sklaven freizulassen .
    لا يعاقبكم الله -أيها المسلمون- فيما لا تقصدون عَقْدَه من الأيمان ، مثل قول بعضكم : لا والله ، وبلى والله ، ولكن يعاقبكم فيما قصدتم عقده بقلوبكم ، فإذا لم تَفُوا باليمين فإثم ذلك يمحوه الله بما تقدِّمونه مما شرعه الله لكم كفارة من إطعام عشرة مساكين ، لكل مسكين نصف صاع من أوسط طعام أهل البلد ، أو كسوتهم ، لكل مسكين ما يكفي في الكسوة عُرفًا ، أو إعتاق مملوك من الرق ، فالحالف الذي لم يف بيمينه مخير بين هنا الأمور الثلاثة ، فمن لم يجد شيئًا من ذلك فعليه صيام ثلاثة أيام . تلك مكفرات عدم الوفاء بأيمانكم ، واحفظوا -أيها المسلمون- أيمانكم : باجتناب الحلف ، أو الوفاء إن حلفتم ، أو الكفارة إذا لم تفوا بها . وكما بيَّن الله لكم حكم الأيمان والتحلل منها يُبيِّن لكم أحكام دينه ؛ لتشكروا له على هدايته إياكم إلى الطريق المستقيم .
  • Wer es von euch vorsätzlich tötet , hat als Auflage ein Stück Vieh abzugeben , gleich dem , was er getötet hat - darüber sollen zwei gerechte Leute von euch urteilen - , dies als Opfertier , das die Kaba erreichen soll . Oder er hat als Sühne Bedürftige zu speisen oder das Entsprechende an Fasten zu leisten .
    يا أيها الذين صدَّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه لا تقتلوا صيد البر ، وأنتم محرمون بحج أو عمرة ، أو كنتم داخل الحرم ومَن قتل أيَّ نوعٍ من صيد البرِّ متعمدًا فجزاء ذلك أن يذبح مثل ذلك الصيد من بهيمة الأنعام : الإبل أو البقر أو الغنم ، بعد أن يُقَدِّره اثنان عدلان ، وأن يهديه لفقراء الحرم ، أو أن يشتري بقيمة مثله طعامًا يهديه لفقراء الحرم لكل مسكين نصف صاع ، أو يصوم بدلا من ذلك يوما عن كل نصف صاع من ذلك الطعام ، فَرَضَ الله عليه هذا الجزاء ؛ ليلقى بإيجاب الجزاء المذكور عاقبة فِعْله . والذين وقعوا في شيء من ذلك قبل التحريم فإن الله تعالى قد عفا عنهم ، ومَن عاد إلى المخالفة متعمدًا بعد التحريم ، فإنه مُعَرَّض لانتقام الله منه . والله تعالى عزيز قويٌّ منيع في سلطانه ، ومِن عزته أنه ينتقم ممن عصاه إذا أراد ، لا يمنعه من ذلك مانع .
  • Und solltet ihr daran gehindert werden , dann ( opfert ) das , was an Opfertieren verfügbar ist , und rasiert nicht eure Köpfe , bis das Opfertier seinen Opferplatz erreicht hat . Und wer von euch krank oder am Kopf verletzt ist , so ( leistet er dafür ) Ersatz mit Siyam , Sadaqa oder Opferung .
    وأدُّوا الحج والعمرة تامَّيْنِ ، خالصين لوجه الله تعالى . فإن منعكم عن الذهاب لإتمامهما بعد الإحرام بهما مانع كالعدو والمرض ، فالواجب عليكم ذَبْحُ ما تيسر لكم من الإبل أو البقر أو الغنم تقربًا إلى الله تعالى ؛ لكي تَخْرُجوا من إحرامكم بحلق شعر الرأس أو تقصيره ، ولا تحلقوا رؤوسكم إذا كنتم محصرين حتى ينحر المحصر هديه في الموضع الذي حُصر فيه ثم يحل من إحرامه ، كما نحر النبي صلى الله عليه وسلم في " الحديبية " ثم حلق رأسه ، وغير المحصر لا ينحر الهدي إلا في الحرم ، الذي هو محله في يوم العيد ، اليوم العاشر وما بعده من أيام التشريق . فمن كان منكم مريضًا ، أو به أذى من رأسه يحتاج معه إلى الحلق -وهو مُحْرِم- حَلَق ، وعليه فدية : بأن يصوم ثلاثة أيام ، أو يتصدق على ستة مساكين لكل مسكين نصف صاع من طعام ، أو يذبح شاة لفقراء الحرم . فإذا كنتم في أمن وصحَّة : فمن استمتع بالعمرة إلى الحج وذلك باستباحة ما حُرِّم عليه بسبب الإحرام بعد انتهاء عمرته ، فعليه ذبح ما تيسر من الهدي ، فمن لم يجد هَدْيًا يذبحه فعليه صيام ثلاثة أيام في أشهر الحج ، وسبعة إذا فرغتم من أعمال الحج ورجعتم إلى أهليكم ، تلك عشرة كاملة لا بد من صيامها . ذلك الهَدْيُ وما ترتب عليه من الصيام لمن لم يكن أهله من ساكني أرض الحرم ، وخافوا الله تعالى وحافظوا على امتثال أوامره واجتناب نواهيه ، واعلموا أن الله شديد العقاب لمن خالف أمره ، وارتكب ما عنه زجر .